نرجو من فضيلتكم تخريج حديث (اطلبوا العلم من المهد الى اللحد) و ما درجة حديث (ان الامارة حسرة و ندامة يوم القيامة فان استطعت ان لا تكون أميرا فافعل)قاله صلى الله عليه وسلم لعمه عباس,و ذكر هذا الحديث في قصة فضيل بن عياض و هل معنى هذا الحديث أنه لا يجوز لأي مسلم ان يشارك او يرشح في الانتخابات ولو بنية الاصلاح.أفيدونا شرحا وافياأفادكم الله.

( اطلبوا العلم من المهد الى اللحد) ليس بحديث وليس له سند يعرف وان كان معناه صحيح
( ان الامارة حسرة وندامة ..) اخرجه ابن ابي الدنيا معضلا بغير اسناد ، واخرجه البيهقي متصلا برواية جابر ومن رواية ابن المنكدر مرسلا وقال هذا هو المحفوظ مرسلا
واما سؤالك عن المشاركة في الانتخابات فلست ممن يعي او يدرك مايدار فيها والله اعلم