السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الموضوع يتعلق بأمي، منذ حوالي 7 سنين كان بينها وبين أبي خلاف شديد لدرحة إن أبي قال إنتي طالق فوق العشر مرات، هنا وقع الطلاق بلا شك، ولكن لا توجد ورقة رسمية تثبت ذلك من المحكمة، والآن يعيشان معنا في بيت واحد ولكنهما لا يكلمان بعضهما، وبم أن الطلاق قد وقع فقد تزوجت أمي من رجل آخر.. ولكنها تسكن معنا و تذهب إلى زوجها الاخر في وتبقى معه 3 أشهر من كل سنة.. سؤالي يقول ماحكم الإسلام في ذلك.. إمي على ذمة رجل آخر ولكنها تسكن معنابالرغم من طلاقها ولكن بدون إثباتات رسمية.. أرجو الرد على الموضوع،، وشكرا

بما ان اباك قد طلق امك اكثر من ثلاث طلقات وكان يعي مايقول فهي بائن فان انقضت عدتها فلها ان تتزوج برجل اخر بولي امرها وبشروط النكاح ولكن كونها تعيش في بيت واحد فهذا امر لا ينبغي لانها تعد اجنبية وحسب فهمي انها لا تنام معه في حجرة واحدة والا فهي مصيبة كبرى والعياذ بالله فينبغي ان لا تختلط معه ولا ينظر بعضهما الى بعض وان لا تكون خلوة او زينة وينبغي ان تغادر بيتها لزوجها الاخر ولكن هذا كله اذا توفرت الشروط الشرعية ولكن ارى انه لابد ان تثبت للمحمكة طلاقها من زوجها الاول وزواجها من الاخر والا فانها تكون فتنة ومشاكل والعياذ بالله