اختلط علي موضوع النية لزيارة قبر النبي صلى الله عليه و سلم عند زيارة المسجد النبوي , هل توجد نية أساسا ؟ هل يجب أن أنوي أم انه شبهة؟ هل الأصح أن أنوي زيارة المسجد و كفى بذلك؟ أم الأثنين معا؟ ومما يجعلني أعتقد أنه لا يجب أن أنوي ذلك استدلالا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن شد الرحال للمساجد الثلاثه. وبارك الله فيكم.

مادخل حديث ( لا تشد الرحال..) في نية زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم ؟ اما المقصود من الحديث فهو من اراد ان يسافر من اجل ان يصلي في مسجد معين فهنا يقال له لا يجوز لان ثواب المساجد كلها واحد الا الثلاث مساجد واما من قصد زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم او زيارة ارحامه او والديه او طلب الرزق غيرها فلا يدخل في الحديث والا لكانت حراما وهذا لا يمكن اصلا
واصلا السفر بنية زيارة قبره عليه الصلاة والسلام فهي سنة الم نؤمر بزيارة قبور اموات المسلمين؟ فكيف بقبره عليه الصلاة والسلام
فلك ان تنوي زيارة مسجده وقبره معنا عليه الصلاة والسلام .