ماحكم من يفعل المعصيه ثم يتوب ثم ينزغ الشيطان ويعد الى المعصيه ثم يتوب وهكذ؟

ان الله لا يمل حتى تملوا اي ان الله لا يمل من المفغرة حتى تملوا من التوبة واهم شي انه العبد اذا تاب يصدق في التوبة مستجمعا شروطها مع الاقلاع والندم المحرق والعزم على عدم العودة وارجاع المظالم لاهلها ثم ان وقع في الذنب مرة اخرى فعليه تجديد التوبة بقلبه لا بلسانه فقط وعليه ان يعاتب نفسه ويعاقبها ولا يتركها هكذا لان النفس احيانا تدعوه للمعصية ثم تخفف عليه بالتوبة وهي كاذبة لان تلك توبة الكذابين