تمنيت شىء وحش لانسانة احبها وتألمت كثير عندما حدث هل هذا قدر من الله ام انة استجاب منى رغم انى تمنيت ذلك غصب عنى

 اعلمي رحمني الله واياك والمسلمين انك  مخاطبة بما تتمنينه لتلك الانسانة وهو يعد مرضا في القلب لانه من دواعي الحسد والحقد والمؤمن لا ينبغي ان يضمر في قلبه حقدا ولا حسدا ولا غشا لاحد فلابد ان تتوبي الى الله تعالى وبغض النظر عن القدر واذا كان الامر غصبا عنك  فينبغي ان تكرهي هذا الخاطر وتستعيذي بالله منه بل وتسالي الخير لتلك المراة ..