سيدي الحبيب سمعت أنه من يريد أن يعمل عمل أن يندر فعله ليكون ثوابه وهو يفعله ثواب أداء فرض لأن وفاء النذر واجب أصحيح ذالك؟ 2_ ومن يقسم على نفسه لفعل أمر ثم يخلف فيه ما كفارته؟ 3_ هل من الأفضل أن يجدد المسلم عهوده مع الله مع علمه من نفسه التخاذل ام يحذر ألا يعاهد الله إن لم يكن عنده الثقه التامه بنفسه واليقين الكامل بلله انه سيعينه على نفاذه لعهده؟ 4_ وما كفارة العهود الذي أخذتها على نفسي مع الله ونسيتها ولم أوفي بها؟ عذرا على الإطاله وجزاكم الله ماهو أهله.

ذلك صحيح ولكن لا ينبغي الاكثار من ذلك لانه ربما ينذر شيئا ثم لا يستطيع الوفاء به فيقع في المحظور ولا يكلف الله نفسا الا وسعها ولكن ينبغي للعبد ان لا يكون فقد قصده من العمل اخذ الثواب فقط بل ينبغي له ان ينوي العمل محبة كمن يكثر من النوافل حتى يحبه الله فالله تعالى لم يقل من اكثر من الفرائض او من حافظ على الفرائض احبه الله بل قال زيادة على ذلك ولا يزال عبدي يتقرب بالنوافل بعد اداء الفرائض حتى احبه ..
2 عليه كفارة يمين
3 الافضل تجديد التوبة
4 نقض العهد عظيم لانه يه نوع من الاستهتار فعليه انه يتوب الى الله ويتصدق ويكثر من الدعاء