سيدي الحبيب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورضي الله عنكم وارضاكم ونفعنا بكم كيف يمكن للمرء ان يوفق بين الصبر في الطلب وبين نفسه التواقة ل:(وعجلت إليك رب لترضى)
على العهد ماضون
اللهم آمين ..يختلف على حسب ذلك الطلب والطالب اما الشوق الى الله فله ان يدعو بان يقول : اللهم شوقني الى لقاءك او اللهم احيني اذا كانت الحياة خيرا لي ..وربما يقول بدعوة سيدنا موسى عليه وعلى نبينا وسائر الانبياء والمرسلين افضل الصلاة والسلام وذلك اذا بدت له لوائح الرحيل او كان يقولها عن غلبة حال او وجد .