تقدم شاب لخطبة فتاة وتمت الموافقة ووالقبول بينهما،ثم بعد ذلك في زيارة اخرى جاء فيها الشاب ووالده ووالدته وواحد من اقربائه الى بيت الفتاة تم تحديد المهر وقراءة الفاتحة والدعاء بالتوفيق هل هذا يعتبر عقدا يصبح الشاب بموجبه زوجا"للفتاة ام انه يظل في حكم الاجنبي عنهاوبالتالي لا يحق له مقابلتها الا بعد عقد القران، ولكم جزيل الشكر.

لايعد ذلك عقدا ا العقد يكون بالايجاب والقبول بالصيغة المعروفة وحضور ولي الامر وشاهدي عدل وبالتالي يكون هذا فقط مجرد خطوبة وهو يعد اجنبيا لها