يعيش زوجي العودة للزمن الجميل حسب رأيه أيام الشباب و أصبح بكل اختصار الإهمال و الملل يشمل حياتنابعدماعشت معه سنوات كلها سعادة في سعادة عرفت معه معنى الحياة الزوجية السعيدة حتى انقلب كل شئ عندما تعرف على تلميذة له و تعلق بها أكثر لأنها تواكب العصر لكن بعيدا عن الشرع فأصبحت أنا الزوجة المملة التي لا تتغير أعترف أني كذلك لكني تربيت على الحياء. اختصرت قصتي ما استطعت الملاحظة الأخيرة هو مايزال جد طيب معي و مع أبناءه لكن أريد حبا و ليس عطفا و شكرا.
أم عبد الرحمن
الجزائر, الجزائر العاصمة
ياام عبدالرحمن ..مادمت انك اعترفت بانك لاتتغيرين وصرت مملة بالنسبة له فهذا حق اعترفتي به والاعتراف بالحق فضيلة وهو اول خطوات العلاج لماذا لاتغيري من اسلوبك مع زوجك ؟ اي شي تعمله الزوجه لكي ترضيه فهو لايخدش الحياء مادام في حدود الشرع بل قد يكون واجبا عليك ان كان هذا سيمنعه من الوقوع في الاثم والمعصية والعلاقات غير المشروعة
فانقذي زوجك وتمتعي بسماحة الدين وسعته بل ان عملت ما يجعله ينجذب اليك وتنقذيه من العلاقات الاخرى فانك تاخذيتن ثوابا كبيرا وان كنت تريدين حبا فاعطيه حبا منك وحنانا وفقكم الله