لااذكر انه وصلني منك سؤالا فيمكنك ارساله مرة اخرى
اما الاسئلة المذكورة فالذي يدعي بانها بدعة فهو جاهل ويقول بلا علم وهذا جرئ على النار والعياذ بالله تعالى فالمتجرئ على الفتيا هو متجرا على النار
تقيبل المصحب هو من فعل الصحابي عكرمة واستدل الامام احمد على استحبابه كما قاله الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية
صدق الله العظيم هذا ثناء الله على الله تعالى والله امرنا ان نقول ” قل صدق الله ” بل جاء في صحيح البخاري قول النبي صلى الله عليه واله وسلم ..صدق الله وكذب بطن اخيك ..يشير على الاية التي تتحدث عن العسل ومونه فيه شفاء ومن يقل ان الثناء الله على الله بدعة فهو المبتدع الجاهل
والذي يقول انه لا تصح صلاة المريض العاجز عن الصلاة قياما ثم قاعدا ثم مضطجعا ثم باصبعه ثم بعينه ثم بقلبه  فهو لم يتفقه في الدين
اما عزرائيل فقد سماه بذلك بعض التابعين وجمع من المفسرين مثل البغوي وابن عطية والقرطبي ابن كثير والشوكاني فهؤلاء جمع من سلف الامة ولا يتوقف على ذلك حكم شرعي
واما مسح الوجه بعد الدعاء فجاء به حديث ضعفه بعضهم وصححه اخرون لان الحديث الضعيف اذا جاء بعدة روايات تقوى بعضها ببعض فاذا كان كذلك فلا يقال ان المسح بدعة على هذا الراي لان الذي ياخذ براي ان الحديث الضعيف يتقوى بغيره ينتقل الى درجة الحسن لغيره فلا يقال له انه بدعة
اما الدعاء فطلب اللطف من الله في المقادير مطلوب