نعلم قصه الرسول عندما كان يصلي وكانت سيدتنا عايشه نائمه تحته وكان عندما يريد ان يسجد اساحها برجله لكي يريد ان يسجد ... فأخذ الأمام المالكي حكم لمس الرجل زوجته من غير شهوه لا ينقض الوضوء ... وأخذ الأمام الشافعي ان النائم متغطي فعندما لمس الرسول سيدتنا عايشه كان ينهما حائل ... س\ عندما اخذ في بعض المواقف من الأمام المالكي من غير شهوه لا ينقض الوضؤ وفي بعض المواقف اخذ من الأمام الشافي ان يكون بين بشره الزوج والزوجه حائل هل هذا صحيح ؟؟؟ بمعنا هل اكون زنديقه ؟؟؟ ومتى ينطبق قول الزنديق ؟؟ س2\ الأبراج هل هي حرام .. نعلم ((كذب المنجمون ولو صدقوا)) هل إذا كنا نقرا الأبراج ولاكن لمعرفه صفاتنا شخصيتنا وليس لمعرفه ما سوف يحدث في المستقبل ؟؟ وهذا بيد الله وحده س3\ إذا سافرت المراءه مع زوجها وطلب منها ان تزيل العباء وتلس لبس محتشم وتغطي الراس هل تأثم ؟؟ وهل تأثم إذا لم تطيعه ؟؟ وإذا سافرت مع ابيها وطلب ذالك ؟؟ س4\ درسنا في المقدمه الحضرميه ان المراءه بعد إحرامها للعمره لا تلبس النقاب __ ونعلم ان الفتن زادت في زماننا هذا بعكس زمن اسلافنا هل نلبس ام لا ؟؟

بارك الله فيكم ..نعم قلت سابقا انه يمكن للمسلم ان ياخذ بالاقوال الاخرى ولكن بشرط ان يكون ملما بها ويسال اهل العلم وبشرط في حالات الضرورة مثل العمرة والحج واذا اراد الشافعي ان ياخذ بقول المالكي في عدم النقض الا بشهوة فعليه ان يتوضا وضوء المالكي وهكذا ولا يعد ذلك زندقة ولكن المنهي عنه ان ياخذ المسلم مالذ له وطاب من الاقوال ولو كانت ضعيفة او شاذة فقط من اجل ان يخفف عنه وليست هناك ضرورة فهذا يخشى عليه من الزندقة
دعي الابراج واتركيها واذا اردت ان تعرفي نفسك فاقراي كتب تهذيب النفوس والاخلاق وليس برج الاسد والعقرب والعذراء عافانا الله واياكم والمسلمين فمن اعتقد تاثيرها في الكون  فهو كافر مشرك والعياذ بالله
اما اذا طلب الزوج من زوجته خلع الحجاب فلا تطيعه لان هذا ديوث ايعقل ان يامر رجل مسلم زوجته بخلع الحجاب او العباءة ولو كانت تلبس لبسا محتشما فهو فيه صفة الدياثة والعياذ بالله
احرام المراة في وجهها واحرام الرجل في راسه يحرم على المراة تغطية وجهها في الاحرام لكن قال اهل العلم اذا خشيت الفتنة وكانت جميلة مثلا فلها ان تسدل الغطاء بحيث لا يلامس وجهها او تغطيه وعليها الفدية اما تذبح شاة او تتصدق على ستة مساكين او تصوم ثلاثة ايام على التخيير بينهم